فلسفتي التربوية مبدأها يقوم على أهمية التربية الخاصة حيث تركز على تعليم الأفراد الذين يعانون من اضطرابات أو صعوبات تعلمية أو سلوكية، وتهدف إلى تمكينهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة والمشاركة بفاعلية في المجتمع. فأنا أرى أن كل فرد يمتلك مواهب وقدرات فريدة، وأن التعليم الفعال يجب أن يتوافق مع احتياجاتهم الفردية. وبالتالي، فالتربية الخاصة تهدف إلى توفير التعليم والتدريب اللازمين للأفراد الذين يعانون من الصعوبات التعلمية، وتشجع على التعلم الذاتي والتفكير النقدي. كما أؤمن بأن الأفراد الذين يعانون من الصعوبات التعلمية يمكنهم تحقيق النجاح والتفوق في الحياة، وأنه يجب علينا كمجتمع توفير الدعم والمساعدة اللازمة لهم لتحقيق ذلك. وبالتالي،أهدف إلى تعزيز الجهود الرامية إلى تحقيق المساواة في فرص التعليم والتنمية الشخصية لجميع أفراد المجتمع.