فلسفتي التربوية مبدأها يقوم على أهمية التربية الخاصة حيث تركز على تعليم الأفراد الذين يعانون من اضطرابات أو صعوبات تعلمية أو سلوكية، وتهدف إلى تمكينهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة والمشاركة بفاعلية في المجتمع. فأنا أرى أن كل فرد يمتلك مواهب وقدرات فريدة، وأن التعليم الفعال يجب أن يتوافق مع احتياجاتهم الفردية. وبالتالي، فالتربية الخاصة تهدف إلى توفير التعليم والتدريب اللازمين للأفراد الذين يعانون من الصعوبات التعلمية، وتشجع على التعلم الذاتي والتفكير النقدي. كما أؤمن بأن الأفراد الذين يعانون من الصعوبات التعلمية يمكنهم تحقيق النجاح والتفوق في الحياة، وأنه يجب علينا كمجتمع توفير الدعم والمساعدة اللازمة لهم لتحقيق ذلك. وبالتالي،أهدف إلى تعزيز الجهود الرامية إلى تحقيق المساواة في فرص التعليم والتنمية الشخصية لجميع أفراد المجتمع.
.هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى معرفة المعلمين بالتدخلات التربوية الفاعلة مع طلاب فرط الحركة وتشتت الانتباه وعلاقته بعدد من المتغيرات،وبناء على نتائج الدراسة تم ادراج عدد من التوصيات التي قد تساهم في زيادة معرفة المعلمين بالتدخلات التربوية الفاعلة وتطبيقها بشكل فعال مع طلاب فرط الحركة وتشتت الانتباه.
من خلال رحلتي في برنامج ماجستير التربية الإبتكارية اكتسبت مهارات عدة صقلت شخصيتي وفكري كمعلمة وكطالبة، اكتسبت الثقة بالنفس والجرأة في الطرح، كما اكتسبت مهارات البحث العلمي، ودعمتني دراستي كثيراً في اثراء خبراتي المهنية والشخصية.
تطبيقات لذكاء الصناعي داعمة في مجال التربية الخاصة
نظراً لأهمية الذكاء الاصطناعي لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، لمساعدتهم على مواكبة هذا العالم سريع التغيرات والتكيف معه عن طريق تقنياته الحديثة المستوحاة من العقل البشري أضع بين يديكم بعض التطبيقات التي تساعد وتدعم الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة.